و أنا متسمرة أمام ناظريك
عندما تغزوكَ تلك الأفكار الجهنمية عني
ويلاحقني اشتهاء الرجل فيك لآي أنثى مثلي
وتتأملني وحديثٌ في جوانب نفسك يتبختر
وتهمس نفسك الأمَّارة بالسوء
"بمقدار سذاجة هذه البلهاء
التي مازلتَ قادراً على العبث بعقلها
ومازلتَ تستطيع وبسهولة استدراجها لتلك الثرثرة العقيمة ..
والتي بالتأكيد لا تسمع منها شيء ولا تفهم منها كلمة ..
والتي لا يهمكَ منها حرفاً واحداً "
عندها يا صديقي ...
تأمل ما وراء ابتسامتي الساذجة لتتعرى أمامك .. حقيقتك!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق