و لأن انكسارات الزمن الرديء لا يمكن تبريرها ..
حيث خوض يهزم الروح ... و الروح
حيث عدم المنطق هو المنطق الحاضر
حيث تسمية الأشياء بغير تسمياتها ..
وشيء من عتب يبتلع القلب وهو صامت حد الوجع ..
حيث يبدأ زحف قرار معمق بترك الثرثرة
يغدو الألم فعلا لازماً ..
بحث مجنون عن شيء ضائع ..
ولا نجده ..
لا نجده ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق