هاهو عيدٌ آخر يجري أمامي ..
أترنح ..
أترنح ..
في طريق لونه الشاحب دونك ...
عامٌ آخر ..
فرحٌ آخر ..
عواصفٌ أخرى سأعيشها ...
و أنت متواريٌ خلف نوافذ الغيب ..
أزج بظلي ..
وسط جموع الحاضرين ..
لأنسى مطاردة غيابك لي ..
أبحث بينهم عن بعض سكينة
لكن دون جدوى
مازال رقم هاتفك في جيبي ...
رفات كلماتك محبوسٌ في دهاليز سمعي ..
وعن سبق إصرار وترصد ..
لكن دون جدوى
مازال رقم هاتفك في جيبي ...
رفات كلماتك محبوسٌ في دهاليز سمعي ..
وعن سبق إصرار وترصد ..
مازالت ذاكرتي تحفظ تفاصيلك ..
..أرسم تعاريج وجهك .. كل ليلة على عتبة الدار
خوفاً من ضياعك ... من بصمات أصابعي..
..أرسم تعاريج وجهك .. كل ليلة على عتبة الدار
خوفاً من ضياعك ... من بصمات أصابعي..
..!! أطرد أشباح الحاضرين لأجلك
...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق