قليل من التروي يا نفس
فليس عدلا أن تتسربي مني بهكذا عنوة ...
ليس عدلا أن تحترقي بي و احترق بك ..
ليس عدلا أن تصدق كل نبؤاتي فيك ..
ليس عدلا هذا اللون الفاحم يغشاك .. رغم ذاكرة البياض ..
ولا هذيان الجنون المتربص باضرحة أيامي ..
ليسلبني أنا .. و أنتِ ...
والحياة .. !
ليس عدلا ..
ليس عدلاً ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق