بعض المنطق احيانا
يكون مرساة لضياعنا منا
بدلا من عبث التوهة
ودوائرنا الفارغة
اليوم ادلف لمنطقيتي التي عهدتها
اعود لاعزف لحن الواقع المعاش
ابدد به فتره ألا منطق التي عشتها طوال عام
ارسم خطة خمس اعوام قادمة
ستمضي سريعا بعد حساب الخطوات
طرح اكبر قدر من الخسائر
و احتساب المكاسب
و الانحناء للريح التي تعصف بحياتي من جديد
أشعر .. بالاحباط مني
و ... !! ؟
لكن ما أفعل غير التشبث بالمنطق و العودة لحساب الأرقام
عافرت الواقع ردحاً من الزمن .. لكن لا جدوى من كل ذلك
الزمن يمضي .. و الواقع يفرض شروطة و أنا أقبل
لا أملك إلا أن أقبل
أحاول أن أروي قلبي ببعض الرضا .. أردد .. الحمد لله علَّي أرضى
علَّ الله يزرع في نفسي رضا يسع واقعي المتنامي بغطرسته
أجد صعوبة في قبول ما يجري
ربما رثاءا للنفس
لكن ما بيدي
بعض المعارك علينا الانسحاب منها ومحاولة الانسحاب باقل الخسائر الممكنه
ربما سيكون هذا مدعاه كي لا اخسر المزيد
ربما يكون مابقى لي بعض .. زمن ل أتسول فيه بعض حاجة
و أخسر كثير من كرامة
المشكلة الحقيقية التي ستواجهني أنني حقا سأضطر لهم
ما أصعب الحاجة .. للئام القوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق