لم أعد أجرؤ ... مع أن السماء واسعة جداً
يحبسني الظن ، عن التحليق بالحرف ..
انتظر ... انبلاج الزمن ..
ليفصل بيننا ..
أنا و / أبجديتي ..
حقيقة أن تعود لتستقر في أرض الخيال ..
الواقع لا يعني كلماتي بشيء ..
لذا أظل ..............
أنا الظل وهي الفراغ .
أتذوق مرارة أن تريد ...
تلح عليَّ الرغبة الجامحة ..لألصق جناحي
و أسافر بقطار ذا اتجاه واحد ..
لما أكتب ؟
لما أظل أعذب ذاتي والجمل ؟؟
حتى أظل قادرة على احتضان الحرف ..
ولا أذوي ........كما ذوت تلك الوروود ..
يلح عليَّ زمن الاعتراف ...
لكني انتظر ....
و أظل أكتب
و إن لم تكتمل السطور ... !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق