تضحكني أنا ...
الحمقاء ..
هذا التناقض ..
يمتد يوما بعد آخر ..
ومن البكاء المرير
إلى الضحك المر ..
من الحرص المجنون ..
على إنقاذ حياة نملة متناهية الحجم ,,
إلى لا مبالاة مقيته ..
لإبادة قبيلتها بكاملها ..
هذا الانحراف الشديد جداً ..
من الاعلى جداً ..
إلى الاسفل ..
جداً ..
هذه الحماقات الصغيرة / الكبيرة ..
في امتداد السواد
وفقد القلب ..
تلو القلب ..
وطعن البياض
ليتبدد ..
ما من اسماً له ..
سوى أنه ..
حماقة ...
حماقة ..
foolish
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق