قبلة اخيرة قبل انتهاء موسيقى الختام ..
هو ايضا أحب قبلتها هكذا رأت في عينيه
كم تتمنى أن تمتطي ظهره ..
مشكلتها أنها لا تجيد امتطاء الخيل ..
هو يفهم ذلك جيدا
فكان يكتفي منها عندما تعرج عليه ..
أن تشغل موسيقاها..
وتبدأ بالحركة في حلقات دائرية متتابعة
مغمضة عينيها .. رافعة يديها إلى أعلى ..
وكأنها ترقص مع النغمات ..
وهو يتابعها بنظراته الفرحة ..
كان رقصها خاصا جدا
كان يحبه ..
أكثر من أي امتطاء ..
وكانت هي تجيده جيدا ..
على ذلك الكرسي المتحرك ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق