الليلة أبحث عن مكان لي فلا أجد ... !!
فاضطر طواعية لارمي بي من جديد ..
إلى مسار الحياة وهي تجري ..
و أردد بيني وبيني ...
لي حياة أعيشها ..
ليس كما أحببت ..
لكنها الواقع الذي يجب أن ارضا به ..
وعما قليل .. ساعتاد الضجر ...
و أتحمس له ..
و أُرحل ابعادا شتى كنت أراها قد تكون ...
مسار الحياة الذي قدر لنا ..
لا نملك أن نخرج منه ..
وكل ما يطرأ علينا
يسوقنا نحو القدر المحتوم الذي قدر لنا ..
فإذاما نظرنا لحوادث الحياة ومصاعبها ..
و آلآمها .. بذات هذه النظره
انسجمنا معها ...
اللهم أرزقني الرضا بعد القضا .. يارب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق