صرتُ أدمن الكتابة عنكم ...
عن مجاهل الحلكة التي تستطونني ... ولا أفهمها
صرت وكلما ناحت بي أصواتٌ خافتة .. لا أعرف لها وطن .. !!
أعرف أنها تنتمي إليكم ..
صرت أعلم أن بيننا نسبٌ عريق ...
هو من يدعوني للبكاء
هو سبب شعور الغصة المتنامي بداخلي ..
دائماً تنكسر أمامكم دفاعاتي ...
و أجدني أبحث عنكم كطفل يبحث عن ظل أمه ..
و القي على حدودكم أحزاني وضجر ترددي ..
وتبقون أصدقائي السريين ...
في أوقات انكساراتي ..
للأبعد ..
و الأبعد ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق