ملاحظة : هذه المدونة ليست للاستهلاك الآدميـ .. بل هبة لأسماك البحر ...
كلمات ليست موجهه لأحد ولا تعني أحدا ، وليست مع أحد ولاهي ضد أحد ،فهي عبث خيال كاتبة جنت بالحرف و اتخذت من الحزن صديق . . . . . . . . . . . . . . . . . تقديري للجميع / تيما
السبت، يناير 26، 2013
الجمعة، يناير 25، 2013
لا تحتفل
لا تحتفل ..
لا تلتفت ... للصورة ...
فاليوم آخر أيام الوجود
تدور وتدور ...
ولا تصل ...
والعمق سطح ..
والسطح أعمق من يدين
وشفاة مكبلة بالصمت ..
وكذبة كبرى ..
تُسمى بعض حيرة
على صدره الشاسع أضع رأسي و أشتكيني ..
و أتمنى قليل عمرٍ ..
فما أصنع أنا بطول عمرٍ لاتكون فيه ؟
وكل خطوة تبعدني عن جنة المأوئ
مكان لقاء .. أتمنى أن يكون ذات يوم
اخسره جزءا جزءا ..
قدمي ازحفها ..
أجرها جرا ...
أتغافل عن ألمها وألمي ..
و أنثني ...
لم يعد من هامة لارقى للأبعد ..
إلى سجادتي ..
وبعض راحة ..
أشتكي إليك مرضاً ومرضاً آخر أخفيه
ولا تفهم ما علتي ..
إذ دوائهما ليس بيديك ولا بيدي ..
خارج الكون
خارج حدود الممكن والمعقول
ضجرٌ هذه الحياة ضجرٌ
وكل يوم يحمل لي ضجرا جديدا
وطريقا توهة .. يفرقنا ..
يرجع إلينا وجه ضياع كنا أضعناه معا
لنلتقي .. ما التقينا وماضاع طريق التوهة !
أرمي بي وبالحديث
وكلمات مثقلة بشكواي
مناغاة لاتفهمها ...
أودعها بعض جنون ..
بقايا جنوني ..
واستعيد حلمي بك
وبي ..
فلم يبقَ لي غير حلم واحد ...
لا أشريه بشيء ..
سوى بعمر آخر
تكون أنت فيه ..
دون ضياع ..
دون ضياع ..
الخميس، يناير 24، 2013
واقع / هم
يا الله لا أحسن أنا ذلك ...
فبإحسانك يا الله أتمم عني ...
ففي الطريق منحدر
والقوم شتى
و أنا أعبره وحيدة
تدمي قدمي جراح المسير
وتغفو في القلب أمنيات
وتنصهر أهازيج ملونة ودفتر
عمياء لا أبصر سوى عالمي
وعن واقعهم أغض طرفي ..
يا الله تفيض يدي بقراطيس ملطخة
وبياض لا ظلال له
يسير في مهب ريح
لا أعلم أين ذهبت بها ؟
أْإلى ذات الطريق ذاك الطريق
أم راجعتها يد الجناية القديمة
وفي الدرب يحيرني الف سؤال
إلى الشرق أم هو شمال درب الهلاك ..
خطوة بعد أم خطوتين ..؟
أم ضياع شتى و انحدار ؟!!
أم تبدد وكفى !!
وهلاك .. !!!
وهلاك .. !!!
يتبجحون برأي لا يكون ..
و ووعود لا تكون ..
إلا أماني ..
أصدق يارب بعض عوالمي ..
سذاجة الاحلام
دهاليز لا يبصرها سواي !!
دهاليز لا يبصرها سواي !!
أم عوالم واقعهم المرير؟!
واندثر بجنايتي ...
وبعض مسحوق وكحل ..
لا أراه هكذا و إنما ...
يكبر حيناً .. وحيناً يندثر ..
يكبر حيناً .. وحيناً يندثر ..
عشرته أصبحت قدر ..
منه أفر و إليه أفر ..
و الأبواب مغلقة دوني ..
و يدي هي من جنت وعيني شهدت اغلاقها ..
وشفتي من صمتت عنها ..
لم تبدِ صرخا أو بعض زهو !
يا الله بعض الرحمة بهذا القدر ..
وبي ..
بهذه الخطوات التي شارفت على زوال
من عوالم واقع /هم
ولم أزل لا أحسن ذلك ..
يا الله فبإحسانك أتمم عني
بعض أمنية ..
ربما
في غابة شاسعة الاتساع
تلقي بهباب الايام
تجثو على ركبتيها
وتصلي صلاة لا وضوء لها
فقط تمتمات موتى وحنيين
تفقد عذرية دموعها
وبعضها ... وكثير من الأيام
تلتفت حولها لا شيء ..!
تشيح بنظرها إلى العدم
تبكي لأنها لم تعد تملك شيئا
فهروب كالذي خاضته أفقدها كل ذرة تسربلها ...
طأطئت برأسها للأرض الجرداء
تخجل أن ترفع عينيها للسما
تحملق برجليها الدامية ...
لم يعد باستطاعتها السير بعد ..
أنهكها المسير .. أتعبتها خطوات الطريق ..
تبكي .. لم تعد قادرة على التمييز بين الأماكن ..
ولم تعد تذكر ما اسمها !
فكيف ستتذكر أين يجب أن تكون ؟!
نفقد ذاكرتنا ... عندما نفقد ضمائرنا
تجلدنا خطواتنا ...
ننفر منا ...
نكره كوننا ...
ومراتب المسير ..
نستسلم ...
نموت .. للأبد
الأربعاء، يناير 23، 2013
الثلاثاء، يناير 22، 2013
صديقي 2
هناك صداقات عفوية
لا تخالطها سوى مشاعر الفهم المتبادل
نعم هي من اتكلم عنها ...
صافية النيات ...
لا تتحول مع الزمن إلى عواطف جارفة
ولا إلى مصلحة منقضية
متوسطة الحرارة
إلا عند الغياب ..
ربما لا أحسن الحديث عن تلك النقطة بالذات
فأنا امرأة لا تحسن الحفاظ على علاقاتها عادة
أحولها عند نقطة ما إلى علاقة باردة
مغلفة بالواجب والمفترض ..
فاشلة اجتماعيا رغم زخم العلاقات
وحيدة لدرجة الدهشة ...
ربما اتقن رسم الضحكات على شفتي
أمد يدي لامسح دمعة أو ارسم بسمة
مع مرور الأيام أصبحت عادة أكثر منها مهارة
لكني و وسط كل هذا انسى أن أهتم حقاً
فأُنسى ... هكذا هي الحياة
لي حيلة صغيرة لكنها تنجح كل مرة ..
أصمت فتصمت العلاقات وتندثر
لما ؟
لأن من يهتم يبقى ..
لا تغره حيلة الصمت ...
لكن في النهاية ...
أنا حقا لا أهتم فجميعنا بشكل أو بآخر راحلون
في حياة كل منا ثلاث شخصيات تدور الحكاية حولها ...
الأبوين ...
وحبيب ما ...
بعضنا .. قد لا يحظى بأيٍ منهم ..
فإذا صادفنا صديق ما خارج حدود تلك المعادلة
فنحن محظوظون حقاً ..
الأحد، يناير 20، 2013
السبت، يناير 19، 2013
تطريز
خوف
خائفة أن أموت ..!
ومن لا يخاف تلك اللحظة ..
ربما نحن لانخاف اللحظة قدرما نخاف أن نفقد بها كل شيء
لأننا ببساطة لم نكسب قبلها أي شيء .. !
تطريز ...
1/ دعني اسطرها بطريقة ما...
فلا املك الكثير لأكتبه .. ولا تركيز لاجمع تلك الأفكار العابرة ..
فالحروف اللعينة تتآمر مع ذلك الصداع لتبدد مايرقد ببالي ..
فأغدو كمجنونة تصطاد الحروف بإبرة تطريز ..
وخيوط ملونة .. !
هل يعذر المجانيين أحيانا ..
لأنهم يُغيبون عن ............ ؟!
عن عالم الناس هذا ؟
2/ اليوم حاولت ان استرجع بعض مهارته
قطعة صغيرة من القماش وخيوط ملونة
تنسج منها بعض اصرار
ربما بعض بصمة
اتذكر ان هذه المشاعرالمختلطة باليأس اجتاحتني العام الماضي
بشكل أقل حدة و أكثر تطرفا ..
ربما كلما تقدمنا في السن تغيرت قابليتنا لننزع للجنون اكثر
وننغمس باليأس أكثر ...
و نتسربل بظلالنا اكثر
اعذرني أحاول الكتابة بشكل اكثر بساطة
لكنه الصداع يعاودني
يشتت افكاري
يسرب لي الكثير من الحروف الزائدة
والمعاني المتخمة بالفضول .. والضجر
!؟؟
تلك القطعة من القماش أعادتني لمرحلة الصبا الاولى
حيث نحب ان نجرب كل شيء
ونحب كل شيء
تلك الاشكال المتناهية الصغر والتي بتجمعها تكون عالماً آخر
كلوحة بديعة الألوان ..
والممتع في الامر أنه من الممكن أن تسبح في افكارك وانت تتأملها ..
وتنسى ماحولك تماماً ..
لله كم ننسى النعم
تلك التي لا نعرف قيمتها حتى نفقدها
او ربما لانشعر بها أبداً ..
حتى تأتي لحظة نحاول فقط أن نسترجع فيها بعض
ملامحنا فلا نقدر !
عكفت على تلك القصاصة فقط لاثبت لنفسي أنني قادرة على استرجاع بعض تلك اللحظات ..
وفي الحقيقة لم أحظى بغير ثوانٍ عابرة اكاد لا اصدق انها مرت
في الحقيقة ايضا كنت احاول الاستمتاع بكوني قادرة على فعل ذلك ربما لمرة أخيرة
لله كم ننسى النعم ونتجاهل وجودها لدينا ..
3/ الأبرة والخيوط الملونة ..
شيء آخر يذكرني بأمي ..
ربما لأنهاهي من أهدتني تلك الهبة التي لم أعد لائقة لأحملها
كتابة
ليست بتلك البساطة التي نتخيلها والحروف تطوف ببالنا
وتصطف لتكون جملا شتى
ومعانا طالما اردنا التعبير عنها
فحالما نمد ايدينا لالتقاط بعضها تهرب منا
كطعم لا نحسن وصفه
كنعمة لم نؤدِ شكرها
كبوح لانحسن إفشاءه
كحب أضعنا ملامحه .. منا
الجمعة، يناير 18، 2013
الخميس، يناير 17، 2013
لحظات
تثير فينا بعض اللحظات ....
مشاعر القهر والحنيين لما ليس هنا ...
لما ليس بأيدينا ..
ليس تحت ظلنا ..
الجري وراء ألا معقول ..
ألا ممكن ..
والركض وراء المعجزات غير المتوقعة ..
تسول ما لا يحق لنا ..
و التخلي ببساطة عن قدرنا
لنغيب في أحلام المجانيين ..
كل ماتمنيته أن أخرج من لوحتي المجنونة ...
و أعيش كما يجب أن يعيش كل أطفال العالم ..
ثم توقفت لحظة .. متسائلة :
وهل يعيش كل أطفال العالم كما يجب أن يعيشوا ؟
في الحقيقة .. أفلام الكرتون خدعتنا ..
فما من بلاد للاطفال يمكننا العيش فيها ..
فقط زمن القهر من يفرض نفسه .. علينا
لنظل نتمنى مدن الاطفال ولا نجدها .. !
الثلاثاء، يناير 15، 2013
في يوم
بعض القصص صادقة أكثر من أن تُصدق
دثروني منه
ماعاد في الجسد مكانا لداء جديد
حصَّني يا الله من أشباح مرارة الواقع
ماعدت قادرة بعد على زمن العزلة هذا
ماعد في القلب متسع لبعض طيبة
الطيبة تسلبنا الحياة
تجعلنا غير أسوياء
ننهار الف مرة
ونظل واقفين
دونما ظل
تقتلني أنا/ التي بين جنبي
قبلهم ..
خنجري قبل خناجرهم ..
يجرحني حدي قبل حدهم ...
و يسكنني ألماً لا يُطاق ..
أنسل من الحياة .. ففي الحقيقة
لا أحد يقبل بي ...
يُقبِل ملامحي المختلطة ..
يمسح تشوهي بحنو ..
يراني / بحق
يبصرني /
أنا كما أنا ...
وتظل تسكن في قلبه
أمنية باحتضاني
في الحقيقة ...
أظل مزروعة بوصمة ما
لا أعلم لها اسماً .. !!
اسميها سراً بعض بكاء
وابتسم للجموع لأن لا الصق شماتتهم بملامحي
/ وشعورٍ شاسعٍ بالرفض والضجر
يحرقني بعض قرب فابتعد
يبددني بعض مس فأجن
ولا يحتمل جنوني السائرون ..
ولا حتى المتزلفون ..
فامضي وحيدة
وحدي .. إلا من صورتك المجنونة العالقة بمساماتي
تلاحقني كوشم لا يُمحى
و أكذب حين أقول :إني أحبك ..
لا يوجد حب يبلغ ذاك الساكن مساماتي لك
أكذب حين أقول : إني أحلم بك ..
تسكنني ليل نهار ،
وحتى في تلك المنطقة الممتدة بين اليقظة و الحلم
وذاك ليس بحلم ...
وتسمع نصف الحديث ..
ويضيع في زحمة عوالمك نصفه الآخر ..
فتلفظني ...!
و أظل وحدي .. فلا الظل معي
ولا ظلك يمد يديه لربتة الحلم
في ذات يوم ..
وعندما تتبدد مخاوفي مني
واشتهي أن ألـمك قرباً
وتدرك أنت ما أعني حقاً
وتراني حقاً
وتراني .. / ـني ورغم ذلك تبقى لتراني أكثر
وتضم كل تشوهي إليك ..
مركزاً نظرك في عيني ..
متخلياً عن مراوغة الثعالب ..
لتعلن دون كذب ..
دون مبالغة الكاذبين ...
أنك حقاً تقبلني ..
تقبلني رغم كل تشوهاتي ..
تقبل كل انبعاجات ظاهري ...
وباطني ... حداد أيامي
حينها لن أظل وحدي ..
سنكون معاً ..
معاً ..
أعدك حينها سأبكي ..
لا حزناً
لا ألماً
لا فرحاً ... كما يفعل البشر ..
بل سأبكي حباً
لك .. وللحياة .. ولي
ولله الذي وهبني إياك ..
السبت، يناير 12، 2013
هل يمكن ؟
إذا نظرتْ من زاوية أخرى
زلزال آخر صغير جداً قد يغير عالمها
كلمة تتردد بين جنبات صدرها
لا يسمعها أحد ..
يارب ..
الطف .. فصدمة أخرى كفيلة بانهائي ...
ربما تكتب قصة جديدة فقط لو ...
اعتلت تلك القمة ..
ربما تفعل ...
ربما تفعل ..
الأمس كان أكثر الأيام وجعاً ..
كم يخطئ من يظن أن ألم الأخرين شهياً
فليل المتألم لا يتمناه أحد .. حتى الظالمون
إن جربوه ..
الليلة مخملية الشتاء ..
تكاد تضعف حتى الوهن ..
لكنها تعلم أن الضفة الأخرى فارغة أيضا
فلما الأمل ...?!
قسوة الشتاء تبدد زمن الأمنيات
لا يمكننا اعطاء الثقة بعد تبدد الوانها في سنواتنا الأولى
يبدو ذلك قرارا قاسيا احيانا ..
يبلغ ذلك حد المرض ..
وامتلاء النفس بوساواس التوجس والشك
لكنها ردة الفعل الطبيعية بالنسبة لقلوبنا الصغيرة
وإن كبرنا ..
قليل من حزن
قليل من لحظات التوحد
قليل من احتضان الذات
كثير من لقاء الروح
قليل من ربتة حب
هل يمكن ... !؟
الجمعة، يناير 11، 2013
مشهد مكرر ...
أحيانا يخيل لي أنني ذاتي لا أفهمني ..!!
فلا تبتأس إن كنتُ امراءة عصية على الفهم ...
قالتها وهي تلملم ماتناثر منها في أرجاء المكان ...
قد تبدو بعض المشاهد مكررة حدا لا يطاق ..
فتحت الباب وانسلت .. ولم تنس أن تطفئ الأنوار وراءها ..
لتتركه يغفو ... منها ..
في الحقيقة ..
كانت تخاطب كرسيها الهزاز
ومن يكترث !
الخميس، يناير 10، 2013
الأحد، يناير 06، 2013
لا شيء
أحيانا تأتي الكلمات متأخرة ..
كما آلآف الأشياء المتأخرة في الحياة ...
.. لا يهم هي كلمة اليوم السحرية ...
لا يهم ..
لا شيء يهم ...
كما بوارق السير وحيدا وسط حلكتنا
لا يهم ... كما تغريدة عصفور تائه لا يجد طريقا للسما
لا يهم .... كلمة تملئ تنفسنا ونحن نقطع دروب الحياة ...
لا يهم ... غصة نتقاسمها منفردين
على غير المعهود في مفهوم التقاسم والتشارك لدى
مشارب المنعمين !
شيء ما فقط نحتفظ به للذكرى
كان لنا حلم ...
أن يشاركنا غربتنا ولو لمرة واحدة
أحد العابرين ...
لم يتبق منه سوى غصة
وبعض رفض ..
وعناد ..
لا يهم ...
تملئ الروح
وتفيض بها النفس ..
لا حقيقة سواها ..
غصة بحقيقة ..
لا مساس ..
رضيت يارب ..
بقدري ..
لا مساس ..
ذاك التوحد الأبدي
مع الطريق ..
ولا ظل ..
سوى ذاته
الطريق ..
الجمعة، يناير 04، 2013
سؤال و... ؟؟؟
تبدو بعض الاسئلة حيرى ...
لكنها ليست أكثر حيرة منا ... !
إلى أين يقودنا سؤال موغل كهذا ؟؟؟
فثلاث علامات استفهام كفيلة برسم شرخ
لأعد ثلاث خطوات للوراء ..
و انظر من جديد ..
فاللوحة لم تُفهم بعد !!!
هل ذلك كافيا لاعرف ؟
في الحقيقة ،
لا أعرف ...!
إلى أين ستقودني عقدي ؟
أيضا لا أعرف !
هل أنا معقدة وكفى ؟!
كانت لا النافية تكفي .. لانهاء ذاك الحديث
في الحقيقة ..
لم أرده أن ينتهي .. كيما أعرفـ/نا أكثر
اتأملـ / ـنــا أكثر ..
لأعرف أين سأضع قدمي ...
و إن كنت قادرة على اغماض عيني
و نزع قلبي ...
بما يحوي و وضعه في يدك
لا أكذب، أبدا لا أفعل ...
فقط أتجمل بمساحيق الأحاديث الجانبية ..
لاتذكر ... و أعرف أين أنا ..
بعض الجنون .. غير معهود ..
بعض المعرفة لا منطقية ..
فطرقها دائما لا منطقية ..
بعض الثقة لا تعطى ...
بل تصنعها المواقف ...
و بعض الحب غير كافي ...
هناك من تعطشه لايرويه بعض حب ..
بعض اللوحات ليست كما تبدو
تحتاج لتأمل صارخ لتُفهم ..
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)