تبدو بعض الاسئلة حيرى ...
لكنها ليست أكثر حيرة منا ... !
إلى أين يقودنا سؤال موغل كهذا ؟؟؟
فثلاث علامات استفهام كفيلة برسم شرخ
لأعد ثلاث خطوات للوراء ..
و انظر من جديد ..
فاللوحة لم تُفهم بعد !!!
هل ذلك كافيا لاعرف ؟
في الحقيقة ،
لا أعرف ...!
إلى أين ستقودني عقدي ؟
أيضا لا أعرف !
هل أنا معقدة وكفى ؟!
كانت لا النافية تكفي .. لانهاء ذاك الحديث
في الحقيقة ..
لم أرده أن ينتهي .. كيما أعرفـ/نا أكثر
اتأملـ / ـنــا أكثر ..
لأعرف أين سأضع قدمي ...
و إن كنت قادرة على اغماض عيني
و نزع قلبي ...
بما يحوي و وضعه في يدك
لا أكذب، أبدا لا أفعل ...
فقط أتجمل بمساحيق الأحاديث الجانبية ..
لاتذكر ... و أعرف أين أنا ..
بعض الجنون .. غير معهود ..
بعض المعرفة لا منطقية ..
فطرقها دائما لا منطقية ..
بعض الثقة لا تعطى ...
بل تصنعها المواقف ...
و بعض الحب غير كافي ...
هناك من تعطشه لايرويه بعض حب ..
بعض اللوحات ليست كما تبدو
تحتاج لتأمل صارخ لتُفهم ..