في الحقيقة أفتقدك ..
و أعرف منك الكثير الذي يجعلني أصمت ..
أصمت صمتاً طويلا جدا ..
لكن ذلك لا يلغي كوني أفتقد ثرثرتنا معا
ولحظات الكآبة التي نتشاركها معاً أيضاً
ومحاولة إخراج الآخر منها ..
أفتقد ثقتك بي ..
دعائك لي ..
ولمستك السحرية في نفسي ..
أفتقد مشاويرنا المتخيلة التي لم نذهب لأيها ..
بل نظل برفقة الآخر ليوصلنا حتى نهاية المشوار ..
لينتهي ونحن مازلنا نحلم أن لا نعود منه أبداً ..
صديقي كل مافي الأمر أني ...
أفتقد .. / ك
الفقد .. ..
ردحذفمسرحية من وراء الستار
وكل الأصوات التي لا تجلب الضوء
ليس لها صدى او ظلال
والحقيقة ..!
نحن نفتقد أنفسنا ...
في نهاية الأمر
صدقت ..
ردحذف