ما اقبحنا حينما لا نتصور
انفسنا
أهم
أنقى
أقوى
حينما
لاندرك عواطفنا الهادرة
حينما
نجرم رغبتنا
الثائرة
و
نحتقر زحفها للامام
و
نحرم على انفسنا حق
الاختيار
لدواعي وهمية غبية
تخطيء في تفسيرمظاهرالعرس
القادم
دون
أن تعلم أنه أجمل
دون
أن تؤمن بالمستقبل
دون
أن تثق أن قادم الأيام
أهم وأفضل
ما أقبحنا
ما أوقحنا حينما ندرك
الحقيقة
و
نتعامى عنها
للأسف
لا
مكان للأسف
ما أقبحنا
ثائر / مدونة الشيطان والمطر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق