و تخلف ورائك سؤالا كبيراً
كبيراً ...
أينك ؟
ولما هذا الغياب الطويل ؟
أينك فلا صوتك يرد صداه ..عابرا بين قارتينا ,,,
ولا صورتك تأتي كما عودتنا !
ولا بين يدينا طريقاً لرد جواباً لهذا السؤال ؟
صديقي العزيز ...
أريد السؤال ولا أستطيع ..
فأين أودع الف سؤالٍ عنك ؟؟
أريد فقط خبرا أنك بالف خير ..
و أنك في الغد القريب عليَّ ستردُ السلام
أفكر .. بحالي !
ردحذففقد أصبحت حزين
حزين أكثر مما ينبغي
لي أن أحزن حتى نسيت
حالي وسط هذه الدنيا
إلا من الله وحدة
كنت وحيد ووحيد جداً
ما أنت فيه .. نعمة
فماذا خسر من وجد الله ...
وماذا وجد من خسر الله و إن كسب الدنيا كلها ...
أنعم بالله فهو حسبك ..