تخبرني المرايا بحديثٍ ناعم الملمس ..
في زاوية غير مرئية من زوايا الحكاية يسكن رجلٌ ما ..
يشق جيبها ويندب حظها .. ويحتظنها ويبكي ...
لا تشاركه البكاء .. فالحكاية لديها تختلف ..
في الوقت الذي تكون فيه غادرت مذ زمن ..
وقرر هو منذ البدء إن لا يلتفت ..
هي لفظت ذاتها .. وسارت عارية منها ..
تجن الحكاية .. وتزهر أبواباً صدئة ..
كم بالحكايا من ثقوب ..!
هي لا تجرؤ أن تعترف
حتى لدى الله تنكرتفاصيلها ..
وتفقد ذاكرتها عند البكاء ..
في الحقيقة .. لقد أجهظت ..
لم تعد تملك حكاية ..
الحكاية انتحرت ..
فلتفرحوا إذا ..
في زاوية غير مرئية من زوايا الحكاية يسكن رجلٌ ما ..
يشق جيبها ويندب حظها .. ويحتظنها ويبكي ...
لا تشاركه البكاء .. فالحكاية لديها تختلف ..
في الوقت الذي تكون فيه غادرت مذ زمن ..
وقرر هو منذ البدء إن لا يلتفت ..
هي لفظت ذاتها .. وسارت عارية منها ..
تجن الحكاية .. وتزهر أبواباً صدئة ..
كم بالحكايا من ثقوب ..!
هي لا تجرؤ أن تعترف
حتى لدى الله تنكرتفاصيلها ..
وتفقد ذاكرتها عند البكاء ..
في الحقيقة .. لقد أجهظت ..
لم تعد تملك حكاية ..
الحكاية انتحرت ..
فلتفرحوا إذا ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق