الآن سأصمت فقد جاء وقت الصمت ...
واستنفذت جميع السبل للسؤال عنك ...
تبقى ( ؟ )
العلامة الحيوية الوحيدة التي تبقي نبضنا موصولاً ..
أحياء .. كلاً في زاوية ما من الحياة ..
يصارع وحدة .. ويولد وحده .. ويسير وحده ..
ويصل إن وصل وحده ..
فقط ..يأكلني القلق عليك ..
ولا أعرف عنك إلا أنك غبت ذات غفلة ..
وماهكذا يفعل الأصدقاء .. !
لكني سأظل أفتقدك أيها الأخ العزيز ..
أفتقدك جداً .. يا أخي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق